موظف الشئون الإجتماعية
تعلمون اللقيطة و الأطفال الذين مات ذويهم في حوادث سيارات و كوارث طبيعية كإنهيار عقار أو ما إلى ذلك
أطفال مجهولي الهوية
يسلمون إلى أقرب قسم شرطة أو أقرب مركز للشئون الإجتماعية
يقوم الموظف المختص بذلك بكتابة هوية الطفل إذا كان مسلم يسلم إلى الملجئ أما إذا كان مسيحي ’ فيسلم إلى الكنيسة
هذا الموظف إذا كان نصراني , فلا صعوبة إطلاقا , كل طفل ضائع يكتب مسيحي بدون تردد حتى لو كانت جثة أمه لإمرأة محجبة و أبوه جثته لها لحية و عليها علامة الصلاة على جبهته
أما لو كان الموظف مسلم فيقومون برشوة من خربة ذمته منهم , وعلمت من مصدر هذا الخبر أنهم يوصون الموظفين المرتشين هؤلاء بأن يتوصوا بالبنات , فالكنيسة لا تهتم بالبنين كثيرا
1- أن الفتاة تتورط بعد التنصير في الزواج بنجس من أنجاسهم و يمكن أن تحمل و تلد و بذلك تكون متورطة حتى عنقها في الوحل النصراني مما يجعل إحتمال أن تفيق و ترجع لدنيها الأول شبه مستحيل , بعكس الرجل الذي يستطيع أن يرجع في أي مرحلة من حياته
2- الفتيات مطلوبات في الأديرة للخدمة, لأنه كما تعلم أن الراهبات لا يصلن لأكثر من مرتبة الشماس , لذلك فهي تقوم بالأعمال الدنيا ( مسح الأرض والغسيل و الطبخ و خدمة القساوسة ) داخل الدير بينما يتم تقديس الرجال لأنهم يصلون لمراتب القس و الراهب والأنبا و البطريرك
3- في الأديرة النائية المغلقة , التي تفترض أن تكون صوامع تعبد و تصوف للرهبان الذين يوهمون أتباعهم أنهم لا شهوة لهم و لا يمارسون الجنس أبدا , يكون فيها وجود فتاة لا أصل لها و لا أهل ( لأنها مرتدة ) ضرورة ملحة